ساتورب: لمزيد من الوظائف والتوطين
إنّ مصفاة ساتورب، مصفاة للتكرير والبتروكيماويات للتحويل الكامل بقدرة إنتاجية تبلغ 400 ألف برميل يوميا من نفط الخليج الثقيل الخام، تعتبر أكبر مصافي توتال وواحدة من أكثرها كفاءة من حيث القدرة على تحويل النفط الخام.
-
جلال ومهدي، مشغلان خارجيان في وحدة التقطير (CDU VDU 1) في مصفاة ساتورب بالجبيل، المملكة العربية السعودية.
-
صورة لهويب، مسؤول جهوي عن التجهيزات، في محطة التخزين في مصفاة ساتورب بالجبيل، المملكة العربية السعودية.
-
فرحان، مشغل خارجي في وحدة تصفية الفحم الحجري، في عملية تنقية المياه في قطاع المرافق في مصفاة ساتورب بالجبيل، المملكة العربية السعودية.
-
يوسف، مشغل خارجي، أمام خزان بنزين في مصفاة ساتورب بالجبيل، المملكة العربية السعودية.
-
مصفاة ساتورب بالجبيل، المملكة العربية السعودية.
-
عبد الله، مشغل خارجي في وحدة معالجة المياه في قطاع "المرافق" في مصفاة ساتورب بالجبيل، المملكة العربية السعودية.
-
منظر من أعلى برج لتقطير مادة الباراكسيلين في مصفاة ساتورب بالجبيل، المملكة العربية السعودية.
-
صورة لهويب، مسؤول جهوي عن التجهيزات، في محطة التخزين في مصفاة ساتورب بالجبيل، المملكة العربية السعودية.
-
منظر من أعلى وحدة الفحم البترولي في مصفاة ساتورب بالجبيل، المملكة العربية السعودية.
مورد أساسي
تزوّد منشآت ساتورب بالنفط الخام عبر خط أنابيب عبر شبكة الأنابيب التابعة لاثنين من أضخم الحقول النفط البحرية: حقل منيفة وحقل السفانية، اللذان يبلغ حجم مخزون النفط فيهما 30 مليار برميل.
ستقوم المنصة إثر بدء تشغيلها الكامل بتزويد أسواق النمو والمناطق المستوردة في منطقة الشرق الأوسط وآسيا وأوروبا بالديزل والكيروسين، فيما تخصص القدر الأعظم من إنتاجها من الغازولين لإمداد السوق المحلية وآسيا.
موقع استراتيجي
تتمتع منصة ساتورب، فضلا عن موقعها الملائم في مدينة الجبيل الصناعية، بعدة مزايا بما في ذلك إمكانية الاستفادة من مخزن مخصص للنفط الخام ومواد أولية متوفرة لصناعة الطاقة لاحتياجاتها.
فرص العمل والتوظيف المحلي
ستتيح منصة التكرير والبتروكيماويات "ساتورب" 1200 فرصة عمل دائم وخلق خمسة أضعاف من فرص العمل غير المباشر. يستهدف المشروع استقطاب المواطنين السعوديين والوصول إلى نسبة 80٪ من التوطين.